منذ ٣ أعوام
محاولة إيران ابتلاع صناعة حلب ووضع يدها على إعادة عجلة اقتصادها وتأمين المواد أولية وقطع غيار لمصانعها المدمرة أو الجديدة من خلال محاولات النظام جذب رؤوس أموال خارجية عبر مراسيم استثمارية جديد، بهدف قطع الطريق أمام تركيا.